الرئيسية -أخبار -تقارير -تحقيقات -مقالات -حوارات -المحررين -إرشيف -سجل الزوار -راسلنا -بحث متقدم
التاريخ : الجمعة 29 مارس - آذار 2024آخر تحديث : 12:59 مساءً
بن لزرق يعلق على التقارب بين بنكي صنعاء وعدن .... ذمار تحتل المرتبة الاولى في كمية الامطار المتساقطة .... تعرف على قصة مأساة ثرية يمنية .... كشف تفاصيل احتطاف واغتصاب وقتل طفلة في عدن .... احكام خارج القانون في عدن .... مقتل الحالمي في لحج .... الروتي في عدن ب1300ريال .... مغترب يمني في امريكا يتبرع بتكاليف عرس ابنه لمعسر في اليمن .... ابن يقتل والدته في عدن .... بشرى سارة لليمنيين بشأن تسليم المرتبات ....
دكتور/د.عمر عبد العزيز
طباعة المقال طباعة المقال
RSS Feed مقالات
RSS Feed دكتور/د.عمر عبد العزيز
RSS Feed ما هي خدمة RSS 
دكتور/د.عمر عبد العزيز
أسئلة متروكة للقارئ
ماهي الحوثية وكيف بدأت؟
ليتنا نتعلَّم منهم
ثُلاثيات متقابلة
الزمن السرمدي الأمريكي!!
سيناريو الجحيم النّووي
قرن الشيطان
سحرُ الأنثى
ميتافيزيقا من طراز ديمقراطي..!!
المعنى ومعنى المعنى

بحث

  
صراع الشقيقين
بقلم/ دكتور/د.عمر عبد العزيز
نشر منذ: 9 سنوات و 6 أشهر و 26 يوماً
الإثنين 01 سبتمبر-أيلول 2014 08:49 ص


تداعت الأيام بالنظام السابق اللاحق، وبدت الحروب الستّ التي شنّها النظام ضد الحوثيين حروباً ظالمة، لكونها بدأت بالخيار العسكري المجرّد، ولم تُحرك الأدوات السياسية المتاحة للحل، كما أن تلك الحروب كانت ظالمة بحق الشعب لأنها تعمَّدت إقحام القوات المسلّحة في ماراثون تصفوي لأهداف مريبة، وهو الأمر الذي أدَّى في نهاية المطاف إلى انشقاق غير معلن بين علي عبدالله صالح ورئيس الدولة آنئذٍ، وعلي محسن الأحمر، قائد الفرقة الأولى مدرّع في نفس الوقت؛ والمعروف أن العَليِّين كانا شقيقي تاريخ مشترك ومسيرة واحدة وتناغم كامل في الرؤى والممارسات، لكنهما افترقا على إيقاع حروب صعدة الستّ، بالترافق مع نوايا الرئيس صالح في توريث ابنه، على غرار مجموعة من الجمهوريات الاتوقراطية العربية التي بدأت تُمهّد لما جرى في سوريا قبل ذلك. 
 لم يكن سرّاً إذاً أن صالح اليمن، ومبارك مصر، ومعمّر ليبيا، كانوا يحضّرون للتوريث، رغماً عن الجمهوريات المعلنة ومرجعياتها المعلّقة في دولاب التاريخ البائس للحاكمية الفردية..!!. 
تالياً واستتباعاً اختلطت الأوراق، حتى جاءت لحظة العاصفة الكبرى في العالم العربي لتنكشف الخبايا ويظهر المستور، وكان ما كان مما هو معروف للجميع, محاولة اغتيال الرئيس السابق علي عبدلله صالح وهيئة أركانه، وما زال الفاعل مجهولاً، إصرار دول الخليج العربي على طرح مبادرة الإنقاذ الوطني لليمن، تحت راية التوافق والمرحلة الانتقالية، الانتقال السلمي للسلطة وفق المبادرة، فالانتخابات الرئاسية التوافقية، والشروع في تطبيق مرئيات المبادرة الخليجية، وصولاً إلى مؤتمر الحوار الوطني. 
Omaraziz105@gmail.com 

تعليقات:
الإخوة / متصفحي موقع ردفان برس نحيطكم علماُ ان
  • اي تعليق يحتوي تجريح او إساءة إلى شخص او يدعو إلى الطائفية لن يتم نشره
  • أي تعليق يتجاوز 800 حرف سوف لن يتم إعتماده
  • يجب أن تكتب تعليقك خلال أقل من 60 دقيقة من الآن، مالم فلن يتم إعتماده.
اضف تعليقك
اسمك (مطلوب)
عنوان التعليق
المدينة
بريدك الإلكتروني
اضف تعليقك (مطلوب) الأحرف المتاحة: 800
التعليقات المنشورة في الموقع تعبر عن رأي كاتبها ولا تعبر عن رأي الموقع   
عودة إلى مقالات
مقالات
صحافي/احمد غراب
للتذكير .. باقي عيد
صحافي/احمد غراب
كاتب/عباس غالب
في المشهد العبثي الراهن.. !
كاتب/عباس غالب
استاذ/عباس الديلمي
باختصار.. اصدقونا القول
استاذ/عباس الديلمي
صحافي/علي ناجي الرعوي
لماذا سكت الرئيس ومجلس الأمن كل هذا الوقت؟!
صحافي/علي ناجي الرعوي
صحافي/احمد غراب
أين الحكمة اليمانية ؟!
صحافي/احمد غراب
كاتب/عبدالواحد أحمد صالح
المخا.. هل تستعيد مجدها؟!
كاتب/عبدالواحد أحمد صالح
الـــمـــزيـــــد

جميع الحقوق محفوظة © 2009-2024 ردفان برس
برنامج أدرلي الإصدار 7.2، أحد برمجيات منظومة رواسي لتقنية المعلومات والإعلام - خبراء البرمجيات الذكية
انشاء الصفحة: 0.045 ثانية