الرئيسية -أخبار -تقارير -تحقيقات -مقالات -حوارات -المحررين -إرشيف -سجل الزوار -راسلنا -بحث متقدم
التاريخ : الأربعاء 25 ديسمبر-كانون الأول 2024آخر تحديث : 05:28 مساءً
الدكتوراه بامتياز للباحث عبده احمدالصياد .... امراة في عدن تقتل زوجها بمساعدة اصدقائها .... اعدام شخص في سيئون دون تنفيذ اخر امنبة له .... كلمات مؤثرة لام فقدت ابنها قتلا علي يداصدقائه في عدن .... وفاة مواطنة روسية في اليمن .... القبض على الدمية القاتلة .... انتحار طفل بالمخاء .... الماجستير بامتيازفي القانون الدولي للباحث مفيد الحالمي .... لمبة كهرباء تتسبب بمقتل شخصين .... اسرة في عتق تٍسال عن طفلها ....
كاتب/عباس غالب
طباعة المقال طباعة المقال
RSS Feed مقالات
RSS Feed كاتب/عباس غالب
RSS Feed ما هي خدمة RSS 
كاتب/عباس غالب
في تجليات مشهد المأساة
معاناة تلدُ أخرى
ألم يحن الوقت بعد ..؟!
لعلّ وعسى..!
مسؤولية الداخل.. وتدخُّل الخارج
سيذكرني العالم يوماً ما .. !
استغاثة..!!
مصر تستعيد دورها
أوقفوا هذه الحرب..!
مسؤولية ما بعد جريمة صنعاء الإرهابية

بحث

  
مخاطر إعادة انتاج الديكتاتورية
بقلم/ كاتب/عباس غالب
نشر منذ: 10 سنوات و شهرين و 22 يوماً
الخميس 02 أكتوبر-تشرين الأول 2014 07:18 ص


في مقابلة تلفزيونية أوضح السياسي اللبناني المخضرم وليد جمبلاط قبل أسابيع وهو يصف المشهد العربي بأن جماعه «أنصار الله» في اليمن لن تهاجم العاصمة صنعاء وإنما ستبدأ قبل ذلك السيطرة على مدينة الحديدة بالنظر إلى أهميتها الاستراتيجية كما قال السياسي اللبناني؛ غير أن تقديره في ترتيب أولويات أجندة هذه الجماعة لم تكن دقيقة، حيث إنها استعجلت السيطرة على العاصمة حتى يسهل لها بعد ذلك التمدد إلى المدن الأخرى ومنها الحديدة. 
وإذ أستذكر هذه التصريحات للسياسي اللبناني؛ أدرك تماماً تشابه التجربتين في البلدين الشقيقين، وأتمنّى على جماعة «أنصار الله» ألا تستنسخ تجربة «حزب الله» من خلال الاستئثار بالسلطة والاستحواذ على القرار الحكومي وتعطيل الجاهزية العسكرية والأمنية لصالح تقوية الميليشيات المسلّحة، فضلاً عن تلك المخاوف المرتبطة بتغذية الصراعات المذهبية والطائفية بالنظر إلى مخاطرها على وحدة الوطن وتماسك المجتمع. 
لقد أحسنت القيادة السياسية بزعامة الرئيس عبدربه منصور هادي التعامل مع تلك التطوّرات بالحكمة والاتزان التي جنّبت اليمنيين مغبّة الدخول في حرب أهلية مدمّرة، وهو الموقف الذي حظي بدعم وتأييد إقليمي ودولي، غير أن المطلوب من هذه القوى التعامل بإيجابية مع التجاوب الرئاسي، والبدء عملياً في تنفيذ مضامين اتفاق السلم والشراكة دون انتقائية أو انتقاص. 
باختصار شديداً جداً فإن المواطن اليمني يريد الأمن والاستقرار إثر المعاناة الطويلة جرّاء التجاذبات والصراعات على السلطة. 
وبصراحة أكثر فإن هذا المواطن لا يريد استبدال اقتلاع فرد دكتاتور مستبد وظالم بإقامة دكتاتورية الجماعة التي يخشى أن تكون بديلاً عن النظام الديمقراطي القائم رغم هشاشته.. وهذا لعلمي ولا جاءكم شر..!!. 



تعليقات:
الإخوة / متصفحي موقع ردفان برس نحيطكم علماُ ان
  • اي تعليق يحتوي تجريح او إساءة إلى شخص او يدعو إلى الطائفية لن يتم نشره
  • أي تعليق يتجاوز 800 حرف سوف لن يتم إعتماده
  • يجب أن تكتب تعليقك خلال أقل من 60 دقيقة من الآن، مالم فلن يتم إعتماده.
اضف تعليقك
اسمك (مطلوب)
عنوان التعليق
المدينة
بريدك الإلكتروني
اضف تعليقك (مطلوب) الأحرف المتاحة: 800
التعليقات المنشورة في الموقع تعبر عن رأي كاتبها ولا تعبر عن رأي الموقع   
عودة إلى مقالات
مقالات
كاتب/فتحي أبو النصر
على جميع الأطراف مسؤولية تاريخية كبرى
كاتب/فتحي أبو النصر
صحافي/احمد غراب
عيد الضمير الوطني
صحافي/احمد غراب
كاتب/عبدالله الدهمشي
في مفترق الطرق
كاتب/عبدالله الدهمشي
كاتب مصطفى راجح/مصطفى راجح
سقوط النُخبة
كاتب مصطفى راجح/مصطفى راجح
كاتبة/نادية عبدالعزيز السقاف
هناك خيارات أخرى
كاتبة/نادية عبدالعزيز السقاف
كاتب/عبدالله الدهمشي
الرمزية الباقية للدولة
كاتب/عبدالله الدهمشي
الـــمـــزيـــــد

جميع الحقوق محفوظة © 2009-2024 ردفان برس
برنامج أدرلي الإصدار 7.2، أحد برمجيات منظومة رواسي لتقنية المعلومات والإعلام - خبراء البرمجيات الذكية
انشاء الصفحة: 0.074 ثانية