الرئيسية -أخبار -تقارير -تحقيقات -مقالات -حوارات -المحررين -إرشيف -سجل الزوار -راسلنا -بحث متقدم
التاريخ : السبت 20 إبريل-نيسان 2024آخر تحديث : 08:45 صباحاً
مليون مشترك لمحفظة جوالي الإلكترونية خلال فترة وجيزة .... وفاة شخص في عدن تعرف على السبب .... الهرري بعد عدن يظهر في المخا .... ضباط الشرطة الألمانية دون سراويل .... والد الطفلة حنين يتوعد بالانتقام لمقتل طفلته .... مقتل شقيقين بطريقة بشعة في المخا بتعز .... علبة تمر تتسبب بمقتل شخصين في عدن .... في عدن المعوز بـ1000سعودي .... شركة "يمن موبايل" تعلن توزيع أعلى نسبة أرباح للمساهمين في اليمن . .... علكة تفضح قاتل بعد 44 عاماً على جـريمة إرتكبها بحق طالبة.. تفاصيل صادمة ....
صحافي/احمد غراب
طباعة المقال طباعة المقال
RSS Feed مقالات
RSS Feed صحافي/احمد غراب
RSS Feed ما هي خدمة RSS 
صحافي/احمد غراب
اللهم إني اشهدك
والشعب أين محله .. ؟!
حرام!.. ده مال أموات
من وراء أزمة الغاز ؟!
والعطش يهددنا ايضا
لمن اليمن ؟!
ابتسم أنت في اليمن
المرحلة التراجعية
متى نعيش ليعيش اليمن؟
البرد المضحك والمبكي

بحث

  
وأنصار اليمن أينهم ؟ّ!!
بقلم/ صحافي/احمد غراب
نشر منذ: 9 سنوات و 6 أشهر
الأحد 19 أكتوبر-تشرين الأول 2014 09:05 ص


أنصار الله ، وأنصار الشريعة ، وأنصار الشرعية ، وأنصار الحراك ، وأنصار الاصلاح ، وأنصار المؤتمر ، كل هؤلاء الأنصار ولا اقدروا ينتصروا لليمن ولا لهذا الشعب ؟ لماذا ؟ لأن كل ينتصر لنفسه ولجماعته وكله في ظهر الشعب فكل انصار الجماعات والاطراف والاحزاب والفئات مسلحين والشعب مجرد من كل شيء مطحون ومقهور ومفتون بين الجميع.
الشعب طلع من المهاجرين على اعتبار أن كل مدينة تندلع فيها اعمال العنف يهاجر الناس منها بحثا عن الأمان والمشكلة لا يوجد نجاشي في هذا العصر فأين يذهب هذا الشعب ؟ ومن ينصره وينتصر له اذا كان المواطن اليمني البسيط المغلوب على امره هو الضحية في كل الحروب والخاسر في جل الصراعات وهو من يدفع الثمن اولا واخيرا من سكنه واستقراره وعمله وحياته واولاده ؟!!
كنت اعتقد ان القات هو الشيء الوحيد المبودر في اليمن اكتشفت ان الصراعات ايضا مبودرة ومسقية بعدة سموم وما يقطع فيها الغسل ومع ذلك فنحن نتناولها لأننا شعب تعود على السموم حتى اصبح يكيف عليها.
المدربون محترفون من الخارج لايلعبون في ارضهم ولا بين جمهورهم بل في أرضنا وبين جمهورنا ويسددون أهدافهم في شباكنا بإقدام لاعبين منا وتلك الطامة الكبرى ما يكسر الحجر الا اختها ، تلك المباريات والتصفيات فماذا عن الجمهور ؟
الجمهور مشتت ذهنيا ومعيشيا مل من الصراخ والاستغاثات وقرر ان يشجع ويهتف بوعي وبدون
"والعب يا الاخضر .. العب يا الاخضر ،..".
هم فاكرين ان الجمهور يهتف لـ اللاعبين وهو يهتف للقات ذلك ان المواطن اليمني من شدة احباطه صار يعتقد أن بإمكانه العثور على اليمن السعيد إذا خزن بقات حالي وتظل مشكلتنا الاساسية كشعب اننا نبني حياتنا على اشخاص وليس على اهداف نريد ان نغير كل شيء من حولنا ونحن لم نتغير.

بالنسبة للمسؤولين الصمت أفضل وسيلة للصراخ ، وبالنسبة للشعب الصراخ افضل وسيلة للصمت وبالنسبة للأحزاب والجماعات والحكومات عمياء تخضب مجنونة والدورا تتسمع.
ويبقى السؤال من ينتصر لليمن ؟ من ينتصر للإيمان والحكمة والأمن والامان ؟ من ينتصر للفقراء والمشردين والنازحين والمعذبين من ابناء اليمن ؟!!
إن الانتصار لهؤلاء هو الانتصار الحقيقي لله وللدين وللوطن فالله امر بحقن الدماء والاسلام دين السلام والحكومات قيمتها بمنفعة الناس.
اذكروا الله وعطروا قلوبكم بالصلاة على النبي
اللهم أرحم أبي واسكنه فسيح جناتك وجميع أموات المسلمين

"الثورة" 



































تعليقات:
الإخوة / متصفحي موقع ردفان برس نحيطكم علماُ ان
  • اي تعليق يحتوي تجريح او إساءة إلى شخص او يدعو إلى الطائفية لن يتم نشره
  • أي تعليق يتجاوز 800 حرف سوف لن يتم إعتماده
  • يجب أن تكتب تعليقك خلال أقل من 60 دقيقة من الآن، مالم فلن يتم إعتماده.
اضف تعليقك
اسمك (مطلوب)
عنوان التعليق
المدينة
بريدك الإلكتروني
اضف تعليقك (مطلوب) الأحرف المتاحة: 800
التعليقات المنشورة في الموقع تعبر عن رأي كاتبها ولا تعبر عن رأي الموقع   
عودة إلى مقالات
مقالات
كاتب/عبدالله الدهمشي
السفه السياسي المستمر
كاتب/عبدالله الدهمشي
كاتب/عبدالواحد أحمد صالح
القضاء على الفساد
كاتب/عبدالواحد أحمد صالح
كاتب/فتحي أبو النصر
تعز وإب ترفضان العنف والإقهار
كاتب/فتحي أبو النصر
كاتب/عباس غالب
توافق تعز.. أنموذجاً
كاتب/عباس غالب
كاتب/خالد حسان
كاميرات مراقبة أمنية..!!
كاتب/خالد حسان
كاتب/يونس هزاع حسان
اليمن.. تنتصر
كاتب/يونس هزاع حسان
الـــمـــزيـــــد

جميع الحقوق محفوظة © 2009-2024 ردفان برس
برنامج أدرلي الإصدار 7.2، أحد برمجيات منظومة رواسي لتقنية المعلومات والإعلام - خبراء البرمجيات الذكية
انشاء الصفحة: 0.041 ثانية