الرئيسية -أخبار -تقارير -تحقيقات -مقالات -حوارات -المحررين -إرشيف -سجل الزوار -راسلنا -بحث متقدم
التاريخ : الثلاثاء 03 ديسمبر-كانون الأول 2024آخر تحديث : 01:41 مساءً
لمبة كهرباء تتسبب بمقتل شخصين .... اسرة في عتق تٍسال عن طفلها .... وفاة اشهر طبيب شرعي في اليمن .... مقتل شاب في شبوة .... وفاة سيخ بارز في حادث مروري بالضالع .... هذا ما حدث لسائق شاحنة في شبوة وادى لوفاته .... العثور على جثة شاب داخل مسبح بالبريقة .... وفاة شقيق نجم رياضي يمني شهير غرقا في البحر .... انضمام تحالفات جدبدة للمخيم السلمي بابين .... وفاة وإصابة 15 شخصا من أسرة واحدة بحادث مروع بذمار ....
دكتور/د.عمر عبد العزيز
طباعة المقال طباعة المقال
RSS Feed مقالات
RSS Feed دكتور/د.عمر عبد العزيز
RSS Feed ما هي خدمة RSS 
دكتور/د.عمر عبد العزيز
أسئلة متروكة للقارئ
ماهي الحوثية وكيف بدأت؟
ليتنا نتعلَّم منهم
ثُلاثيات متقابلة
الزمن السرمدي الأمريكي!!
سيناريو الجحيم النّووي
قرن الشيطان
سحرُ الأنثى
ميتافيزيقا من طراز ديمقراطي..!!
المعنى ومعنى المعنى

بحث

  
شهادتا المحضار ومحمد سعد عبدالله
بقلم/ دكتور/د.عمر عبد العزيز
نشر منذ: 9 سنوات و 11 شهراً و 29 يوماً
الخميس 04 ديسمبر-كانون الأول 2014 08:28 ص


عندما سئل الفنان الكبير المجدد محمد سعد عبدالله عن الفنان أحمد باقتادة، وما يُقال عن ألحان باقتادة اللحنية التغريبية، قال محمد سعد عبدالله: «باقتادة ملحنٌ كبير، وصانع موسيقى خبير، وصاحب تجديد لا تخطئه الأذن النظيفة». 
تلك الشهادة القاطعة المانعة التي صدرت عن الفنان الشامل، الملحن والشاعر والمؤدي والمجدد محمد سعد عبدالله كانت كفيلة بإنصاف باقتادة، والرد على المُتقوِّلين المتهمين له بالتغريب والتغريد خارج السرب. 
وفي عصر يوم بعيد التقيت شخصياً الشاعر والملحن الاستثناء حسين أبوبكر المحضار في فندق الهلال بالتواهي، ونقلت إليه بعضاً من اللغط الذي يجري في الصحافة حول ألحان باقتادة.. قال لي - وأنقل كلامه كما سمعت منه، والله على ما أقول شهيد- قال المحضار: «سمعتُ عن باقتادة في المملكة العربية السعودية، وقيل لي إنه لا يغيب عن جلسات السمر الفنية، وإنه يحل محل أي عازف غائب، ويتعامل مع كل آلات العزف الوترية». 
 أضاف المحضار: «هذا النوع من عشاق الفن المخطوفين عن ذواتهم لا يُستغرب منهم الوصول إلى العطاء الناضج». 
انتهى كلام المحضار الذي سمعته باللهجة الحضرمية للشاعر الكبير، ونقلته بالفصحى دون خروج عن جوهر ما قاله، وكانت تلك شهاة هامة أظهرت تهافت أحكام القيمة الاستنسابية التي أطلقها البعض على الفنان أحمد باقتادة. 
قولٌ آخر يستحق أن يُروى وكنت شاهداً عليه؛ ففي الوقت الذي تكاثرت فيه التحديات المجانية كان باقتادة يكرر قولاً لا يحيد عنه.. قائلاً: «القديم جميل والجديد أجمل». وبهذا اختصر عقيدته الفنية الرائية لما كان وما سيكون، دونما تشييد مُتعصب للحواجز والموانع. 

Omaraziz105@gmail.com 

تعليقات:
الإخوة / متصفحي موقع ردفان برس نحيطكم علماُ ان
  • اي تعليق يحتوي تجريح او إساءة إلى شخص او يدعو إلى الطائفية لن يتم نشره
  • أي تعليق يتجاوز 800 حرف سوف لن يتم إعتماده
  • يجب أن تكتب تعليقك خلال أقل من 60 دقيقة من الآن، مالم فلن يتم إعتماده.
اضف تعليقك
اسمك (مطلوب)
عنوان التعليق
المدينة
بريدك الإلكتروني
اضف تعليقك (مطلوب) الأحرف المتاحة: 800
التعليقات المنشورة في الموقع تعبر عن رأي كاتبها ولا تعبر عن رأي الموقع   
عودة إلى مقالات
مقالات
كاتب/عباس غالب
الإعلام.. أي دور، أية تبعية..؟!
كاتب/عباس غالب
كاتبة/نادية عبدالعزيز السقاف
تنفيذ الممكن والتأسيس للأمثل
كاتبة/نادية عبدالعزيز السقاف
كاتب/فتحي أبو النصر
روحٌ طهّرتها الآلام
كاتب/فتحي أبو النصر
كاتب/عبدالله الدهمشي
ليس دفاعاً عن هادي
كاتب/عبدالله الدهمشي
كاتب/حسين العواضي
بدري على الألقاب
كاتب/حسين العواضي
دكتور/عبدالعزيز المقالح
في عيد إحياء الذاكرة الوطنية
دكتور/عبدالعزيز المقالح
الـــمـــزيـــــد

جميع الحقوق محفوظة © 2009-2024 ردفان برس
برنامج أدرلي الإصدار 7.2، أحد برمجيات منظومة رواسي لتقنية المعلومات والإعلام - خبراء البرمجيات الذكية
انشاء الصفحة: 0.048 ثانية