الرئيسية -أخبار -تقارير -تحقيقات -مقالات -حوارات -المحررين -إرشيف -سجل الزوار -راسلنا -بحث متقدم
التاريخ : الإثنين 23 ديسمبر-كانون الأول 2024آخر تحديث : 05:28 مساءً
الدكتوراه بامتياز للباحث عبده احمدالصياد .... امراة في عدن تقتل زوجها بمساعدة اصدقائها .... اعدام شخص في سيئون دون تنفيذ اخر امنبة له .... كلمات مؤثرة لام فقدت ابنها قتلا علي يداصدقائه في عدن .... وفاة مواطنة روسية في اليمن .... القبض على الدمية القاتلة .... انتحار طفل بالمخاء .... الماجستير بامتيازفي القانون الدولي للباحث مفيد الحالمي .... لمبة كهرباء تتسبب بمقتل شخصين .... اسرة في عتق تٍسال عن طفلها ....
دكتور/د.عمر عبد العزيز
طباعة المقال طباعة المقال
RSS Feed مقالات
RSS Feed دكتور/د.عمر عبد العزيز
RSS Feed ما هي خدمة RSS 
دكتور/د.عمر عبد العزيز
أسئلة متروكة للقارئ
ماهي الحوثية وكيف بدأت؟
ليتنا نتعلَّم منهم
ثُلاثيات متقابلة
الزمن السرمدي الأمريكي!!
سيناريو الجحيم النّووي
قرن الشيطان
سحرُ الأنثى
ميتافيزيقا من طراز ديمقراطي..!!
المعنى ومعنى المعنى

بحث

  
الحروب النبوئية
بقلم/ دكتور/د.عمر عبد العزيز
نشر منذ: 9 سنوات و 9 أشهر و 13 يوماً
الثلاثاء 10 مارس - آذار 2015 06:45 ص


قلنا بالأمس إنه كما التقى اليمين الأمريكي المتصهين مع السلفية السياسية الدينية المتخشبة ذات يوم قريب، لا مانع البتة من التقاء الهرمجدونيين الأيديولوجيين الأمريكان مع منتظري «الإمام الغائب» .. القائلين بحتمية ظهور الإمام ، وما يسبقه من ويلات وبلايا، تقارب الخرافة الصهيونية حول المعركة الكبرى في هرمجدون . 
تلك القناعات الأيديولوجية الدينية مسطورة في نصوص كتاب «القرون» الغامض، للساحر اليهودي «نوستراداموس»، المتكئ حصراً على رؤيا «يوحنا المعمدان» المفرودة في «إنجيل يوحنا»، والمتقاطعة ضمناً مع كتاب «الظهور» الشيعي الاثنى عشري، الذي يفرد صفحاته للمعارك الطاحنة في الجزيرة العربية والشام ، كتوطئة لعودة الإمام المختفي في سردابه الدهري، وهكذا يلتقي الطرفان عند تخوم القناعة الدينية الأيديولوجية في حتمية التداعي الحر مع الحروب الطاحنة، باعتبارها ترجمة أمينة لإرادة السماء، وفي أفق ما تلتقي السنة السلفية الطهرانية المؤدلجة ميتافيزيقياً، مع ذات الخيار، مستندين إلى مرويات «ابن كثير» حول النهايات الحتمية في متنه الشهير بعنوان «البداية والنهاية»، ومن عجائب ما يرد في تدوينات ابن كثير الإشارة إلى موقع في الشام يتموضع في المسافة بين دمشق وأنطاكية، معتبراً إياه المكان المنطلق للحرب العظمى التي سيليها انبثاقة عهد تملأ فيها الأرض عدلاً بعد أن ملئت جوراً ، فتأمل عزيزي القارئ. 
المشكلة يا عزيزي ليست في هذه المدونات النبوئية، بل في قناعات قيادات دولية بها، كما كان حال الرئيسين الأمريكيين ريغان وبوش الابن، وكما هو الحال عند المرجع الديني السياسي في مؤسسة ولاية الفقيه بإيران. 
Omaraziz105@gmail.com 

تعليقات:
الإخوة / متصفحي موقع ردفان برس نحيطكم علماُ ان
  • اي تعليق يحتوي تجريح او إساءة إلى شخص او يدعو إلى الطائفية لن يتم نشره
  • أي تعليق يتجاوز 800 حرف سوف لن يتم إعتماده
  • يجب أن تكتب تعليقك خلال أقل من 60 دقيقة من الآن، مالم فلن يتم إعتماده.
اضف تعليقك
اسمك (مطلوب)
عنوان التعليق
المدينة
بريدك الإلكتروني
اضف تعليقك (مطلوب) الأحرف المتاحة: 800
التعليقات المنشورة في الموقع تعبر عن رأي كاتبها ولا تعبر عن رأي الموقع   
عودة إلى مقالات
مقالات
كاتب/فتحي أبو النصر
المرأة كعمق حقيقي لأي مجتمع سوي
كاتب/فتحي أبو النصر
كاتب/علي ناصر البخيتي
وحي اللحظة
كاتب/علي ناصر البخيتي
عميد ركن/علي حسن الشاطر
ما بعد الخروج..!! «1»
عميد ركن/علي حسن الشاطر
كاتب/عباس غالب
في إشكالية غياب خطاب نبذ التطرف
كاتب/عباس غالب
كاتب/فتحي أبو النصر
سنظل نتمزّق في هذه البلاد
كاتب/فتحي أبو النصر
كاتب/علي ناصر البخيتي
وحي اللحظة
كاتب/علي ناصر البخيتي
الـــمـــزيـــــد

جميع الحقوق محفوظة © 2009-2024 ردفان برس
برنامج أدرلي الإصدار 7.2، أحد برمجيات منظومة رواسي لتقنية المعلومات والإعلام - خبراء البرمجيات الذكية
انشاء الصفحة: 0.234 ثانية