الرئيسية -أخبار -تقارير -تحقيقات -مقالات -حوارات -المحررين -إرشيف -سجل الزوار -راسلنا -بحث متقدم
التاريخ : الإثنين 23 ديسمبر-كانون الأول 2024آخر تحديث : 05:28 مساءً
الدكتوراه بامتياز للباحث عبده احمدالصياد .... امراة في عدن تقتل زوجها بمساعدة اصدقائها .... اعدام شخص في سيئون دون تنفيذ اخر امنبة له .... كلمات مؤثرة لام فقدت ابنها قتلا علي يداصدقائه في عدن .... وفاة مواطنة روسية في اليمن .... القبض على الدمية القاتلة .... انتحار طفل بالمخاء .... الماجستير بامتيازفي القانون الدولي للباحث مفيد الحالمي .... لمبة كهرباء تتسبب بمقتل شخصين .... اسرة في عتق تٍسال عن طفلها ....
كاتب/عبدالله سلطان
طباعة المقال طباعة المقال
RSS Feed مقالات
RSS Feed كاتب/عبدالله سلطان
RSS Feed ما هي خدمة RSS 
كاتب/عبدالله سلطان
لك الله يا «غزة»..!!
الخزي للعالم.. والنصر للمقاومة
المؤامرة أخبث
الحرب حتى النصر
الطاقة والطاقة الشمسية ومصادر أخرى
الشعب يريد أن يعيش
استثمارات من أجل الوطن
االطريق إلى إعادة بناء الهيئة الدولية!!
الاختلال في الهيئة الدولية!!
إلى متى تستمر الإدارة الأمريكية في سياستهاالفاشلة؟!

بحث

  
نريد ضمان التعليم لأبناء الشعب
بقلم/ كاتب/عبدالله سلطان
نشر منذ: 11 سنة و 3 أشهر و 20 يوماً
الأحد 01 سبتمبر-أيلول 2013 02:32 م


 نحن نعلم أن الثورة اليمنية الخالدة قامت من أجل الشعب وأهدافها من أجل الشعب، ومن ضمن ذلك التعليم المجاني أساسي، وثانوي، وجامعي، ومعاهد فنية، ومهنية، وحرفية، وكان الوضع كذلك.. فتحت الثورة المدارس وجلبت المدرس والمستلزمات المدرسية والكتاب المدرسي وكان التعليم إلزامياً ومن يكمل الدراسة الثانوية يٌرسل إلى الجامعات الشقيقة في مصر والكويت والعراق وسورية وإلى الجامعات الصديقة في الاتحاد السوفيتي وألمانيا الشرقية ورومانيا والتشيك والجزائر ولبنان والسعودية وغير هذه الدول من الأشقاء والأصدقاء وكل ذلك مجانا كهدف من أهداف الثورة اليمنية الخالدة كحق من حقوق الشعب على حكومة الثورة.

< ولأجل ذلك أيضاً عملت الدولة على فتح الكليات الجامعية والعسكرية في اليمن لاستيعاب أبناء الشعب دون تمييز أو تفريق ثم اتجهت حكومة الثورة إلى دول صديقة لإيجاد التعليم الفني والمهني من خلال إنشاء المعاهد والمدارس الفنية والمهنية، لكن ظل هذا الاتجاه محدوداً جداً ومدارسه جداً نادرة إلى حد لا تستوعب معه مخرجات التعليم الثانوي الراغبين الالتحاق بالتخصصات الفنية المهنية.. أيضاً يلاحظ أن التعليم العام لم يعد يستوعب من هم في سن التعليم مما أدى إلى انتشار المدارس الأهلية وهكذا الجامعات الأهلية، والمعاهد الأهلية.. وذلك لأن التعليم العام والجامعي وما بعد الثانوية الرسمي لم يعد يستوعب الطلاب لمواصلة تعليمهم العالي والمتوسط بعد الثانوية.

< ومنذ فترة ومع موجة عالم السوق وتخلي الدولة عن مسئوليتها وتوقف التوسع في التعليم الجامعي والفني والمهني إلى حد لم يعد يستوعب الطلاب حسب رغباتهم والتخصصات التي يريدون وبدأت عمليات امتحان قبول للتخلص من أكبر الأعداد المتقدمة ،فتصور أن يتقدم 300 طالب وطالبة في هذه الكلية أو تلك وينجح منهم خمسون والباقي 250 لا يقبلون وقس على ذلك بقية الكليات وهكذا في المعاهد وتم اختراع الموازي لكن بالدولار وفي السنة ما يعادل 1500 دولار ،وهكذا في المعاهد والجامعات الأهلية.. فمن أين سيأتي أبناء الطبقة المتوسطة بهذه المبالغ مما يجعل التعليم العالي حصراً على أبناء الطبقة الثرية التي تستحوذ على مقدرات وثروات البلد فقط.. وهذا يعد تفريطاً بحق معظم أبناء الشعب في التعليم ويتنافى مع أهداف ومبادئ الثورة اليمنية الخالدة ويعتبر خيانة للثورة وأهدافها.

< إن الدولة الجديدة التي ننتظرها.. هي الدولة التي تضمن التعليم بكل مراحله ودرجاته وأنواعه لكل أبناء الشعب سواء داخل الوطن أو خارجه فهذه المهمة هي مسئولية الدولة ،أي دولة ومن ثروات وموارد الشعب التي يجب أن تستعاد وتسخر لخدمة أبناء الشعب في التعليم والصحة ورفع مستوى الخدمات للشعب ،كل الشعب دون تمييز أو تفريق.

 
تعليقات:
الإخوة / متصفحي موقع ردفان برس نحيطكم علماُ ان
  • اي تعليق يحتوي تجريح او إساءة إلى شخص او يدعو إلى الطائفية لن يتم نشره
  • أي تعليق يتجاوز 800 حرف سوف لن يتم إعتماده
  • يجب أن تكتب تعليقك خلال أقل من 60 دقيقة من الآن، مالم فلن يتم إعتماده.
اضف تعليقك
اسمك (مطلوب)
عنوان التعليق
المدينة
بريدك الإلكتروني
اضف تعليقك (مطلوب) الأحرف المتاحة: 800
التعليقات المنشورة في الموقع تعبر عن رأي كاتبها ولا تعبر عن رأي الموقع   
عودة إلى مقالات
مقالات
كاتب/علي ناصر البخيتي
مؤتمر الحوار واجهة جميلة لصفقات سياسية
كاتب/علي ناصر البخيتي
كاتب/مدين مقباس
هادي صانع السلام في ثورات الربيع ألعربي !!
كاتب/مدين مقباس
أستاذ/عبد الباري عطوان
نحن في خندق سورية ضد اي عدوان امريكي… محدود او موسع
أستاذ/عبد الباري عطوان
كاتب/محمد الصبري
مخرجات الحوار.. حديث البسطاء ورضا الفرقاء
كاتب/محمد الصبري
دكتور/د.احمد علي عبد اللاه
سورية على موعد وشيك مع العدوان
دكتور/د.احمد علي عبد اللاه
دكتور/عبدالعزيز المقالح
حكاية العربة والثيران
دكتور/عبدالعزيز المقالح
الـــمـــزيـــــد

جميع الحقوق محفوظة © 2009-2024 ردفان برس
برنامج أدرلي الإصدار 7.2، أحد برمجيات منظومة رواسي لتقنية المعلومات والإعلام - خبراء البرمجيات الذكية
انشاء الصفحة: 0.196 ثانية