الرئيسية -أخبار -تقارير -تحقيقات -مقالات -حوارات -المحررين -إرشيف -سجل الزوار -راسلنا -بحث متقدم
التاريخ : الثلاثاء 24 ديسمبر-كانون الأول 2024آخر تحديث : 05:28 مساءً
الدكتوراه بامتياز للباحث عبده احمدالصياد .... امراة في عدن تقتل زوجها بمساعدة اصدقائها .... اعدام شخص في سيئون دون تنفيذ اخر امنبة له .... كلمات مؤثرة لام فقدت ابنها قتلا علي يداصدقائه في عدن .... وفاة مواطنة روسية في اليمن .... القبض على الدمية القاتلة .... انتحار طفل بالمخاء .... الماجستير بامتيازفي القانون الدولي للباحث مفيد الحالمي .... لمبة كهرباء تتسبب بمقتل شخصين .... اسرة في عتق تٍسال عن طفلها ....
كاتب/عباس غالب
طباعة المقال طباعة المقال
RSS Feed مقالات
RSS Feed كاتب/عباس غالب
RSS Feed ما هي خدمة RSS 
كاتب/عباس غالب
في تجليات مشهد المأساة
معاناة تلدُ أخرى
ألم يحن الوقت بعد ..؟!
لعلّ وعسى..!
مسؤولية الداخل.. وتدخُّل الخارج
سيذكرني العالم يوماً ما .. !
استغاثة..!!
مصر تستعيد دورها
أوقفوا هذه الحرب..!
مسؤولية ما بعد جريمة صنعاء الإرهابية

بحث

  
إلى متى استهداف هذه المؤسسة!؟
بقلم/ كاتب/عباس غالب
نشر منذ: 10 سنوات و 9 أشهر
الإثنين 24 مارس - آذار 2014 08:31 ص



استهداف دور القوات المسلحة والأمن بصور عديدة وفي أحايين كثيرة، يدعو إلى الحيرة والتساؤل خاصة مع تزايد المطالبات بإخراجها من أماكن تواجدها قبل أن يتم إعادة ترتيب أوضاع هذه المناطق، فضلاً عن تلك الاعتداءات المتكررة التي تطال هذه المؤسسة في أفرادها ومعداتها، الأمر الذي يدعو إلى التساؤل عن المستفيد من هذا الاستهداف؟ 
وتبعاً لذلك، فإن مسؤولية القيادات الأمنية والعسكرية سرعة اتخاذ الخطوات العملية لترجمة قرار إعادة الهيكلة على أسس وطنية وبما يتماشى مع متطلبات العصر والدور الوطني الذي تضطلع به المؤسسة الأمنية والعسكرية، ما لم فإن الهجمات الإرهابية والتخريبية سوف تستمر في محاولاتها اليائسة لإثناء هذه المؤسسة عن أداء دورها، سواءً في حفض الأمن وردع هذه الهجمات أو في رعاية التحولات السياسية التي يعيشها الوطن خلال هذه المرحلة. 
الحقيقة التي لا يختلف عليها اثنان هي أنه لا يمكن اضطراد العملية السياسية الراهنة، دون أن تتضافر الجهود الرسمية والشعبية لتعزيز وتيرة فاعلية أداء هذه المؤسسة على امتداد ربوع الوطن وذلك من خلال توفير الإمكانات المطلوبة وتهيئة الظروف الملائمة لتمكينها من القيام بكامل مهامها وواجباتها في مكافحة الإرهاب والأعمال الخارجة عن القانون. 
إن الإقرار بالسلبيات وجوانب القصور التي تعتري أداء هذه المؤسسة - بالقطع – ليس مبرراً لإطالة أمد التغافل أو التردد عن سرعة استكمال إعادة الهيكلة و الانتشار على المسرح العملياتي وفقاً للمنظور الاستراتيجي الذي يؤكد عليه الرئيس عبد ربه منصور هادي في أكثر من مناسبة.. وذلك انطلاقاً من استيعابه الواعي والمدرك لأهمية دور هذه المؤسسة الدفاعية والأمنية باعتبارها أحد أجنحة الطيران في اتجاه المستقبل. 
وحتى لا نقلّل من الأدوار الوطنية والبطولات التي اجترحها أبناء هذه المؤسسة مؤخراً، فإنه تكفي الإشارة إلى تصديها و طردها للعصابات الإرهابية من محافظتي أبين وشبوة، حيث وجّهت إليها ضربات موجعة وفي أكثر من ملحمة بطولية، فضلاً عن تصديها البطولي في مكافحة الجريمة المنظمة وإحباط كثير من عمليات تهريب الأسلحة والمخدرات و مكافحة القرصنة والبضائع المهرّبة, بل يكفي هذه المؤسسة الوطنية أنها لا تزال تمثّل صمام الأمان في مجابهة كل التحديات ومخططات جرّ الوطن إلى مربعات التخريب والإرهاب ومشاريع التقسيم. 

تعليقات:
الإخوة / متصفحي موقع ردفان برس نحيطكم علماُ ان
  • اي تعليق يحتوي تجريح او إساءة إلى شخص او يدعو إلى الطائفية لن يتم نشره
  • أي تعليق يتجاوز 800 حرف سوف لن يتم إعتماده
  • يجب أن تكتب تعليقك خلال أقل من 60 دقيقة من الآن، مالم فلن يتم إعتماده.
اضف تعليقك
اسمك (مطلوب)
عنوان التعليق
المدينة
بريدك الإلكتروني
اضف تعليقك (مطلوب) الأحرف المتاحة: 800
التعليقات المنشورة في الموقع تعبر عن رأي كاتبها ولا تعبر عن رأي الموقع   
عودة إلى مقالات
مقالات
دكتور/د.عمر عبد العزيز
طاقية الإخفاء
دكتور/د.عمر عبد العزيز
كاتب/محمد عبده سفيان
اصطفاف وطني لتنفيذ مخرجات الحوار
كاتب/محمد عبده سفيان
دعوا الرئيس.. واكتفوا بالإمامة
دكتور/عبدالعزيز المقالح
خلافاتنا قوة لعدونا
دكتور/عبدالعزيز المقالح
الاستاذ/خالد الرويشان
هذا المسلسل لم يعد طريفاً ولا ظريفاً !
الاستاذ/خالد الرويشان
كاتب/عباس غالب
التين.. وما أدراك ما التين!
كاتب/عباس غالب
الـــمـــزيـــــد

جميع الحقوق محفوظة © 2009-2024 ردفان برس
برنامج أدرلي الإصدار 7.2، أحد برمجيات منظومة رواسي لتقنية المعلومات والإعلام - خبراء البرمجيات الذكية
انشاء الصفحة: 0.069 ثانية