الرئيسية -أخبار -تقارير -تحقيقات -مقالات -حوارات -المحررين -إرشيف -سجل الزوار -راسلنا -بحث متقدم
التاريخ : الأربعاء 25 ديسمبر-كانون الأول 2024آخر تحديث : 02:15 مساءً
ولادة توائم براسين في جسد واحد بذمار .... الدكتوراه بامتياز للباحث عبده احمدالصياد .... امراة في عدن تقتل زوجها بمساعدة اصدقائها .... اعدام شخص في سيئون دون تنفيذ اخر امنبة له .... كلمات مؤثرة لام فقدت ابنها قتلا علي يداصدقائه في عدن .... وفاة مواطنة روسية في اليمن .... القبض على الدمية القاتلة .... انتحار طفل بالمخاء .... الماجستير بامتيازفي القانون الدولي للباحث مفيد الحالمي .... لمبة كهرباء تتسبب بمقتل شخصين ....
كاتب/عباس غالب
طباعة المقال طباعة المقال
RSS Feed مقالات
RSS Feed كاتب/عباس غالب
RSS Feed ما هي خدمة RSS 
كاتب/عباس غالب
في تجليات مشهد المأساة
معاناة تلدُ أخرى
ألم يحن الوقت بعد ..؟!
لعلّ وعسى..!
مسؤولية الداخل.. وتدخُّل الخارج
سيذكرني العالم يوماً ما .. !
استغاثة..!!
مصر تستعيد دورها
أوقفوا هذه الحرب..!
مسؤولية ما بعد جريمة صنعاء الإرهابية

بحث

  
هل تنفرج الأزمة كلّياً..؟!
بقلم/ كاتب/عباس غالب
نشر منذ: 10 سنوات و 3 أشهر و يوم واحد
الثلاثاء 23 سبتمبر-أيلول 2014 08:13 ص



لا أخفي تشاؤمي مع عديد المواطنين من إمكانية دخول اليمن في أتون حرب مدمّرة ما لم يلتقط اليمنيون الفرصة الأخيرة لإنقاذ أنفسهم من هذه الخاتمة المؤسفة لجهودهم التي تواصلت خلال الأعوام الثلاثة المنصرمة من أجل وضع صياغة مشروع وطني متكامل لإعادة صياغة بناء الدولة على أسس الشراكة والحرية والمساواة.
إن بواعث هذا التشاؤم هو السباق المحموم بين تداعيات المشهد الأمني المتدهور وجهود التسوية السياسية يرمي بظلال سلبية على أفق هذه التسوية, خاصة أن ثمة صعوبات تواجه معالجة تداعيات الأوضاع الأمنية حول وداخل العاصمة صنعاء.
وفي الوقت الذي تتدحرج فيه كرة الثلج وإمكانية ذهاب اليمنيين إلى مخاطر الاحتراب وبخاصة أن المراقب لم يلمس من قبل هذه القوى المتصارعة قدراً من المسؤولية واستيعاب حجم وخطورة الذهاب إلى هذا المنحى على حاضر ومستقبل الوطن، وبالتالي ضرب وجوده وكينونته أسوة بالحالة المؤسفة في العراق وسوريا وحالياً في ليبيا.
وعلى الرغم من حالة التشاؤم القائم؛ فإن ثمة أملاً في أن يعود الفُرقاء إلى صوت العقل والاحتكام إلى لغة الحوار وبحيث يعملون جدّياً على نزع فتيل الأزمة التي تنذر بكارثة حقيقية وخطيرة على أمن اليمن والمنطقة على حدٍّ سواء.
ولا شك أن أي جهود لنزع فتيل الأزمة لا يمكن أن تؤتي ثماراً يانعة مالم تكن ثمة رغبة حقيقية من قبل الأطراف المعنية في التوصل إلى القواسم المشتركة التي يمكنها أن تضع حلّاً سلمياً لمجمل الاختلافات.
ولابد قبل كل ذلك من ضرورة التعامل بالحكمة المعهودة وبالمسؤولية الوطنية؛ وصولاً إلى هذه القواسم، وذلك من خلال تقديم التنازلات المتبادلة التي لن يخسر فيها طرف طالما سينتصر الوطن.

"الجمهورية"
تعليقات:
الإخوة / متصفحي موقع ردفان برس نحيطكم علماُ ان
  • اي تعليق يحتوي تجريح او إساءة إلى شخص او يدعو إلى الطائفية لن يتم نشره
  • أي تعليق يتجاوز 800 حرف سوف لن يتم إعتماده
  • يجب أن تكتب تعليقك خلال أقل من 60 دقيقة من الآن، مالم فلن يتم إعتماده.
اضف تعليقك
اسمك (مطلوب)
عنوان التعليق
المدينة
بريدك الإلكتروني
اضف تعليقك (مطلوب) الأحرف المتاحة: 800
التعليقات المنشورة في الموقع تعبر عن رأي كاتبها ولا تعبر عن رأي الموقع   
عودة إلى مقالات
مقالات
عميد ركن/علي حسن الشاطر
الاستمرار في الخسران
عميد ركن/علي حسن الشاطر
دكتور/عبدالعزيز المقالح
26 سبتمبر – 14 أكتوبر
دكتور/عبدالعزيز المقالح
صحافي/احمد غراب
لا تحزن يا يمن
صحافي/احمد غراب
كاتب/فتحي أبو النصر
عاد في عقل..؟!
كاتب/فتحي أبو النصر
صحفي/فكري قاسم
ابن التاريخ لا يموت
صحفي/فكري قاسم
استاذ/عباس الديلمي
روافض وأبناء روافض..!
استاذ/عباس الديلمي
الـــمـــزيـــــد

جميع الحقوق محفوظة © 2009-2024 ردفان برس
برنامج أدرلي الإصدار 7.2، أحد برمجيات منظومة رواسي لتقنية المعلومات والإعلام - خبراء البرمجيات الذكية
انشاء الصفحة: 0.055 ثانية