الرئيسية -أخبار -تقارير -تحقيقات -مقالات -حوارات -المحررين -إرشيف -سجل الزوار -راسلنا -بحث متقدم
التاريخ : الثلاثاء 19 مارس - آذار 2024آخر تحديث : 12:18 مساءً
الروتي في عدن ب1300ريال .... مغترب يمني في امريكا يتبرع بتكاليف عرس ابنه لمعسر في اليمن .... ابن يقتل والدته في عدن .... بشرى سارة لليمنيين بشأن تسليم المرتبات .... الهند..استخراج صرصور عاش في رئة رجل (صورة) .... وفاة شاب يمني بالامارات .... كشف تفاصيل وفاة الجامعية "رميله الشرعبي" .... قراربمنع تناول القات في عدن .... الكشف عن فقدان اردني في عدن .... مقتل شخص في سطو مسلح بشبام حضرموت ....
كاتب/عباس غالب
طباعة المقال طباعة المقال
RSS Feed مقالات
RSS Feed كاتب/عباس غالب
RSS Feed ما هي خدمة RSS 
كاتب/عباس غالب
في تجليات مشهد المأساة
معاناة تلدُ أخرى
ألم يحن الوقت بعد ..؟!
لعلّ وعسى..!
مسؤولية الداخل.. وتدخُّل الخارج
سيذكرني العالم يوماً ما .. !
استغاثة..!!
مصر تستعيد دورها
أوقفوا هذه الحرب..!
مسؤولية ما بعد جريمة صنعاء الإرهابية

بحث

  
عن دور «الإخوان» في اليمن..؟!
بقلم/ كاتب/عباس غالب
نشر منذ: 9 سنوات و 5 أشهر و 19 يوماً
الأحد 28 سبتمبر-أيلول 2014 09:52 ص


وأعني بكلمة «دور» في هذه الكلمة عمّا إذا كان قد حال الحول على الإخوان المسلمين في هذا البلد بعد أن وجّهت إليهم ضربات موجعة في مصر والعراق، فضلاً عن بدء انهيار الأجنحة العسكرية لهذا التنظيم داخل سورية وليبيا وبخاصة إثر توجيه دول التحالف الجديد ضربات عسكرية متواصلة ضد تنظيم «داعش» في هذين البلدين الشقيقين. 
وفي هذا الصدد، لست أعتبر أن الأحداث المؤسفة التي جرت مؤخراً بين جماعة «أنصار الله» والجناح العسكري لتنظيم الإخوان في اليمن تكاد تكون أشبه بما يجري في المنطقة على الرغم من تناغم التوصيف بين الحالة اليمنية التي تشبه كثيراً حالة العداء المتصاعد لـ«الإخوان» في دول المنطقة. 
من وجهة نظري المتواضعة أن ثمة خيطاً رفيعاً يفصل بين التيار الأصولي الذي تعبّر عنه القيادات الإخوانية وبين الجناح العسكري الذي لم يكن ذا صلة واضحة وحقيقية فيما يتعلّق بأفكار ومنطلقات التنظيم إلّا من حيث إنه كان بمثابة غطاء تتستّر خلفه هذه القيادات للحصول على المزيد من الامتيازات وتوسيع سيطرتها على الثروة والتحكم في القرار داخل اليمن. 
وأياً كانت التحليلات فإن ثمة حاجة ماسة اليوم في الوطن إلى تناسي خلافات الماضي والعمل سوياً من أجل إعادة بناء اليمن واستكمال ملامح تجربته السياسية وبخاصة بعد أن تم تحييد مراكز القوى العسكرية عن اتخاذ القرار؛ وذلك إثر التوقيع على اتفاق السلم والشراكة الوطنية بين مختلف المكوّنات السياسية من جهة وجماعة «أنصار الله» من جهه أخرى.. وفي هذا الإطار ينبغي ألّا ننسى إشكالية جوهرية تعترض مسيرة استكمال الانتقال السلمي وبناء الدولة اليمنية الاتحادية الحديثة، وهو الأمر الذي يتطلّب من هذه القوى تأكيد التسليم بأهمية العودة إلى حاضنة الدولة حتى تتمكن من فرض هيبة النظام والقانون على الجميع سواسية وبما يعني ذلك تسليم هذه التنظيمات والجماعات أسلحتها المختلفة إلى الدولة والعيش تحت ظلال سيادتها أسوة بباقي دول العالم. 
أما إذا كان الأمر لا يعدو عن كونه تصفية؛ فإن المسألة لن تستقيم وستذهب بالتجربة والوطن إلى متاهات خطيرة، وعندها سينطبق علينا القول العربي الشائع: «وكأنك يابو زيد ما غزيت»..!!. 

تعليقات:
الإخوة / متصفحي موقع ردفان برس نحيطكم علماُ ان
  • اي تعليق يحتوي تجريح او إساءة إلى شخص او يدعو إلى الطائفية لن يتم نشره
  • أي تعليق يتجاوز 800 حرف سوف لن يتم إعتماده
  • يجب أن تكتب تعليقك خلال أقل من 60 دقيقة من الآن، مالم فلن يتم إعتماده.
اضف تعليقك
اسمك (مطلوب)
عنوان التعليق
المدينة
بريدك الإلكتروني
اضف تعليقك (مطلوب) الأحرف المتاحة: 800
التعليقات المنشورة في الموقع تعبر عن رأي كاتبها ولا تعبر عن رأي الموقع   
عودة إلى مقالات
مقالات
كاتب/يونس هزاع حسان
وداعاً للانقسام
كاتب/يونس هزاع حسان
كاتب/فتحي أبو النصر
سبتمبر العشق
كاتب/فتحي أبو النصر
صحافي/احمد غراب
باليمني الفصيح
صحافي/احمد غراب
دكتور/د.عمر عبد العزيز
سبتمبريون أكثر من أي وقت مضى
دكتور/د.عمر عبد العزيز
دكتور/عادل الشجاع
هل نحن أمام موجة جديدة من الحرب أم السلم..؟!
دكتور/عادل الشجاع
صحافي/احمد غراب
وطني يا روح أبي
صحافي/احمد غراب
الـــمـــزيـــــد

جميع الحقوق محفوظة © 2009-2024 ردفان برس
برنامج أدرلي الإصدار 7.2، أحد برمجيات منظومة رواسي لتقنية المعلومات والإعلام - خبراء البرمجيات الذكية
انشاء الصفحة: 0.154 ثانية