الرئيسية -أخبار -تقارير -تحقيقات -مقالات -حوارات -المحررين -إرشيف -سجل الزوار -راسلنا -بحث متقدم
التاريخ : الثلاثاء 24 ديسمبر-كانون الأول 2024آخر تحديث : 05:28 مساءً
الدكتوراه بامتياز للباحث عبده احمدالصياد .... امراة في عدن تقتل زوجها بمساعدة اصدقائها .... اعدام شخص في سيئون دون تنفيذ اخر امنبة له .... كلمات مؤثرة لام فقدت ابنها قتلا علي يداصدقائه في عدن .... وفاة مواطنة روسية في اليمن .... القبض على الدمية القاتلة .... انتحار طفل بالمخاء .... الماجستير بامتيازفي القانون الدولي للباحث مفيد الحالمي .... لمبة كهرباء تتسبب بمقتل شخصين .... اسرة في عتق تٍسال عن طفلها ....
كاتبة/نادية عبدالعزيز السقاف
طباعة المقال طباعة المقال
RSS Feed مقالات
RSS Feed كاتبة/نادية عبدالعزيز السقاف
RSS Feed ما هي خدمة RSS 
كاتبة/نادية عبدالعزيز السقاف
لهذا كله تقرر أن يكون 2015 عام التعليم
تنفيذ الممكن والتأسيس للأمثل
السعودية لن تتخلّى عن اليمن مهما قِيل
البداية من التلفزيون اليمني
حكومتنا الجديدة
في النهاية سنعود إلى «وثيقة الحوار»..؟!
هناك خيارات أخرى
إلى الرئيس هادي: استمرار الثقة تتطلب مزيداً من الوضوح
هل سيعود بنا الزمن..؟
الخيار القادم

بحث

  
الرياضة تجمعنا
بقلم/ كاتبة/نادية عبدالعزيز السقاف
نشر منذ: 10 سنوات و شهر و يومين
الخميس 20 نوفمبر-تشرين الثاني 2014 08:31 ص


 ما فعله المنتخب الوطني باليمن سيُكتب في التاريخ إلى عقود مديدة قادمة، فقد أعطانا المنتخب الوطني قضية وأملاً، وجعلنا نشعر بسعادة ونحن نتعصّب له ونشجّعه في كل أنحاء البلاد. 
بالطبع لدينا قضايانا المختلفة التي نؤمن بها ونتعصّب لها في الجانب السياسي والجغرافي أو حتى الاجتماعي؛ لكننا عندما نفعل ذلك غالباً ما يشوب هذا الإيمان الكثير من الغضب والشعور بالخذلان من الآخرين؛ بل التعصُّب ضدهم ولو كانوا أبناء بلدنا..!!. 
لكن ما فعلته بنا الكُرة، هو أنها جعلتنا نتحمّس بسعادة، ونشجّع بتفانٍ إيجابي، ونقف كلنا إلى جانب المنتخب الوطني، وبالتالي لا إرادياً نقف إلى جانب بعضنا البعض. 
في هذه المرحلة الصعبة من تاريخ اليمن – وما أكثر المراحل الصعبة – يحتاج اليمنيون إلى مثل هذه القضايا التي تجعلهم يشعرون بانتمائهم إلى هدف واحد، مثل ما حدث في 2011م، ومثل ما يحدث الآن مع الكرة. 
على الإرادة السياسية للبلاد أن تعي هذا جيّداً وتعمل على إبراز القضايا التي تهم الناس وتجعلهم يجتمعون حولها، بدلاً من أن يكونوا أداة في يد ذوي المصالح الضيّقة الذين يستغلّون ضنك الناس وتعاستهم لتحويلهم إلى حطب يحترق في نار سياسة التفريق..!!. 
ولديّ رؤية معيّنة في هذا الإطار، وهي أن أكسر الحاجز بين الحكومة والشعب وأن أسهم في خلق حوار صادق بين المسؤولين والشعب، بحيث تُعاد الثقة إلى الحكومة، وتستطيع أن تؤدّي عملها بما يخدم المواطنين، ولكن هذا لا يتأتّى إلا إذا كان المسؤولون صادقين مع أنفسهم أولاً، جاعلين نصب أعينهم مصلحة المواطن والوطن لا مصلحتهم الشخصية. 
وفي نفس الوقت لا يمكن للحكومة أن تنجح في أي شيء ما لم يعطها الشعب فرصة للعمل والنجاح ويساندها في عملها الذي في النهاية هو لخدمتهم إذا صدقت النوايا؛ لتكن الرياضة مدخلاً لنا، لكي نحاول أن نعطي بعضنا فرصة من أجل أن نبني يمننا من جديد معاً. 
ومن خلال عملي سوف أسعى جاهدة إلى تشكيل قنوات اتصال تفاعُلية ما بين الحكومة والشعب، يستطيع الناس من خلالها أن يعرفوا ما يدور في كواليس حكومتهم والتحدّيات والأهداف، ويستطيع المسئولون أن يعرفوا ما يريده الناس وما هي أولوياتهم ومعاناتهم بشكل مباشر دون الحاجة إلى وسيط يُحَّرِف المعنى أو مُدَّعٍ يتبنّى قضايا الناس ويوجّهها لصالحه. 
دعونا نبدأ من جديد، والمجد والنجاح لفريقنا الوطني. 

yteditor@gmail.com 
تعليقات:
الإخوة / متصفحي موقع ردفان برس نحيطكم علماُ ان
  • اي تعليق يحتوي تجريح او إساءة إلى شخص او يدعو إلى الطائفية لن يتم نشره
  • أي تعليق يتجاوز 800 حرف سوف لن يتم إعتماده
  • يجب أن تكتب تعليقك خلال أقل من 60 دقيقة من الآن، مالم فلن يتم إعتماده.
اضف تعليقك
اسمك (مطلوب)
عنوان التعليق
المدينة
بريدك الإلكتروني
اضف تعليقك (مطلوب) الأحرف المتاحة: 800
التعليقات المنشورة في الموقع تعبر عن رأي كاتبها ولا تعبر عن رأي الموقع   
عودة إلى مقالات
مقالات
كاتب/عباس غالب
برنامج الحكومة هل يرى النور..؟!
كاتب/عباس غالب
دكتور/د.عمر عبد العزيز
سيكولوجيا الجماهير
دكتور/د.عمر عبد العزيز
كاتب/فتحي أبو النصر
حزب عتيد أمام عواصف لا تهدأ
كاتب/فتحي أبو النصر
كاتب/حسين العواضي
قناديل الفرح!!
كاتب/حسين العواضي
كاتب/عبدالله الدهمشي
حكم النزاهة ونزاهة الحكم
كاتب/عبدالله الدهمشي
كاتب/عباس غالب
قليلٌ من الموضوعية يا معشر الإعلاميين..!!
كاتب/عباس غالب
الـــمـــزيـــــد

جميع الحقوق محفوظة © 2009-2024 ردفان برس
برنامج أدرلي الإصدار 7.2، أحد برمجيات منظومة رواسي لتقنية المعلومات والإعلام - خبراء البرمجيات الذكية
انشاء الصفحة: 0.062 ثانية