الرئيسية -أخبار -تقارير -تحقيقات -مقالات -حوارات -المحررين -إرشيف -سجل الزوار -راسلنا -بحث متقدم
التاريخ : الخميس 12 ديسمبر-كانون الأول 2024آخر تحديث : 09:00 صباحاً
وفاة مواطنة روسية في اليمن .... القبض على الدمية القاتلة .... انتحار طفل بالمخاء .... الماجستير بامتيازفي القانون الدولي للباحث مفيد الحالمي .... لمبة كهرباء تتسبب بمقتل شخصين .... اسرة في عتق تٍسال عن طفلها .... وفاة اشهر طبيب شرعي في اليمن .... مقتل شاب في شبوة .... وفاة سيخ بارز في حادث مروري بالضالع .... هذا ما حدث لسائق شاحنة في شبوة وادى لوفاته ....
كاتب/عباس غالب
طباعة المقال طباعة المقال
RSS Feed مقالات
RSS Feed كاتب/عباس غالب
RSS Feed ما هي خدمة RSS 
كاتب/عباس غالب
في تجليات مشهد المأساة
معاناة تلدُ أخرى
ألم يحن الوقت بعد ..؟!
لعلّ وعسى..!
مسؤولية الداخل.. وتدخُّل الخارج
سيذكرني العالم يوماً ما .. !
استغاثة..!!
مصر تستعيد دورها
أوقفوا هذه الحرب..!
مسؤولية ما بعد جريمة صنعاء الإرهابية

بحث

  
التجربة اليمنية والدرس اللبناني..!
بقلم/ كاتب/عباس غالب
نشر منذ: 9 سنوات و 8 أشهر و 28 يوماً
الأحد 15 مارس - آذار 2015 08:46 ص


إلى وقت قريب كنا نتحدث عن تنفيذ مخرجات مؤتمر الحوار الوطني وقبل ذلك كان السجال يدور بشأن المبادرة الخليجية المزمنة.. وكنا – ولا نزال – مشدودين إلى قرارات مجلس الأمن الدولي إزاء التطورات في الوطن. 
ومن المعروف أننا إنتقلنا – بعد ذلك – إلى الحديث عن اتفاق السلم والشراكة وما طرأ إثر ذلك من تطورات لا تزال تداعياتها مستمرة حتى اليوم. 
ومع الأسف الشديد فقد عدنا مجدداً للحديث عن الحوار ولكن ليس من حيث مخرجاته ومضامينه ومواعيده الزمنية ولكن للحديث عن نقل مكان الحوار من العاصمة صنعاء إلى مدينة يمنية أخرى.. ثم تطور الحال بنا إلى المطالبة بنقل الحوار إلى العاصمة السعودية الرياض.. وهو سجال لا يزال محل خلاف واسع بين المكونات والقوى والأحزاب اليمنية. 
من حيث المبدأ سيكون معيباً ومؤسفاً ألاّ ندري –لاحقاً - إلى أين ستقودنا قريحة الساسة في قادم الأيام لترشيح عاصمة جديدة لاستضافة الحوار قد لا تكون بالضرورة عربية من أساسها! 
لقد كنا – ولا نزال – نأمل بأن تأتي نتائج مجمل العملية السياسية خلال الفترة المنصرمة منسجمة مع طموحات البسطاء من الناس غير أن ما نشهده اليوم يدعو – مع الأسف الشديد – إلى الحزن والكمد بالنظر إلى التداعيات الخطيرة في مشهد الانقسام والتكتّل الذي يطبع المرحلة ويُلقي بتبعات خطيرة على حاضر ومستقبل اليمن. 
وبالمناسبة أريد أن أقول إن هذا السجال يذكّرنا بالحوارات العديدة التي شهدتها الأزمة والحرب اللبنانية خلال منتصف الثمانينيات، والتسعينيات من القرن المنصرم والتي توزّعت على عواصم عربية وأوروبية عديدة، لكنها في نهاية المطاف عادت إلى قواعدها سالمة في العاصمة بيروت غير أن السجال ظل قائماً والحلول منعدمة. 
ويبدو إننا نسير على خطى التجربة اللبنانية حتى في أدق التفاصيل، بل يبدو أن هذا الحال يأتي منسجماً مع قول الشاعر العربي: 
خُطىً كُتبت علينا 
ومن كتبت عليه خُطىً مشاها
تعليقات:
الإخوة / متصفحي موقع ردفان برس نحيطكم علماُ ان
  • اي تعليق يحتوي تجريح او إساءة إلى شخص او يدعو إلى الطائفية لن يتم نشره
  • أي تعليق يتجاوز 800 حرف سوف لن يتم إعتماده
  • يجب أن تكتب تعليقك خلال أقل من 60 دقيقة من الآن، مالم فلن يتم إعتماده.
اضف تعليقك
اسمك (مطلوب)
عنوان التعليق
المدينة
بريدك الإلكتروني
اضف تعليقك (مطلوب) الأحرف المتاحة: 800
التعليقات المنشورة في الموقع تعبر عن رأي كاتبها ولا تعبر عن رأي الموقع   
عودة إلى مقالات
مقالات
كاتب/خالد حسان
مع الدكاك ضد الإرهاب!!
كاتب/خالد حسان
دكتور/د.عمر عبد العزيز
الثوري الخائن!
دكتور/د.عمر عبد العزيز
كاتب/عبدالله الدهمشي
المعجزة والأنموذج الخيبة الكاملة لبنعمر
كاتب/عبدالله الدهمشي
دكتور/د.عمر عبد العزيز
الحقيقة أبعد مما نرى
دكتور/د.عمر عبد العزيز
كاتب/علي ناصر البخيتي
وحي اللحظة
كاتب/علي ناصر البخيتي
كاتب/فتحي أبو النصر
أوقفوا البيروقراطية
كاتب/فتحي أبو النصر
الـــمـــزيـــــد

جميع الحقوق محفوظة © 2009-2024 ردفان برس
برنامج أدرلي الإصدار 7.2، أحد برمجيات منظومة رواسي لتقنية المعلومات والإعلام - خبراء البرمجيات الذكية
انشاء الصفحة: 0.091 ثانية